Logo

مرحباً بكم في "مِرساة"!

أتمنى لكم رحلة ممتعة في قراءة سطوري، وفي كل مرة تزورون فيها "مِرساة"، أن تجدوا شيئاً يلهمكم ويمنحكم الثبات وسط تقلبات الحياة

عن قرار رفع العقوبات عن سوريا..

رفع العقوبات عن سوريا لا يجب اعتباره نهاية المطاف، بل هو بداية لمسار داخلي صعب يتطلب مواجهة الذات وبناء جديد للوطن.

إقرأ المقال
عن صوتٍ يعبر صحراء الخليج ويُعيد ترتيب السمع والدهشة..

عن صوتٍ يعبر صحراء الخليج ويُعيد ترتيب السمع والدهشة..

من قال إن عشقي لأصالة، لصوتها، وعفويتها، وصدقها، يمكن أن يمنعني من أن أغرق في صوت وحضور الرائعة أحلام؟ أحلام، بقوتها، بحضورها الواثق، بابتسامتها العريضة، بعبارتها التي تخطف القلب: "يلاااا.. كلنا سوااا!"

إقرأ المقال
ما المحتوى الذي يحتاجه السوريون اليوم؟

ما المحتوى الذي يحتاجه السوريون اليوم؟

في عالم غارق بالمحتوى، ما الذي يلامس فعلياً حاجات السوريين؟ هذه تدوينة تبحث في أنواع المحتوى الذي يحتاجه السوريون اليوم، انطلاقاً من زوايا واقعية وقريبة من حياتنا.

إقرأ المقال
في ذكرى الثورة السورية..

في ذكرى الثورة السورية..

سقط الأسد يا صديقي كما حلمت كثيراً.. وها نحن نحتفل اليوم بالذكرى 14 لثورتنا العظيمة دون عائلة الأسد.. نحتفل في سوريا الحرة دون طغاة

إقرأ المقال
"يعاملون الخبز بطريقة غريبة".. هل نحن السوريون كذلك حقاً؟

"يعاملون الخبز بطريقة غريبة".. هل نحن السوريون كذلك حقاً؟

هذه اللحظات يا عمر لا تحمل مجرد حركة يمكن أن تستغربها أنت والملايين حول العالم، بل هي جزء لا يتجزأ من ذكرياتنا في بلادنا التي نحب، ببساطتها وعاداتها المألوفة لدينا، والغريبة لديك ولدى الكثير حول العالم.

إقرأ المقال
"فكرته سجن".. عن المدينة الجامعية في دمشق

"فكرته سجن".. عن المدينة الجامعية في دمشق

كنت أستمع لمعاناتهن والصدمة واضحة على وجهي. لم أتحدث كثيراً، والأصح أنني لم أستطع التحدث من هول الصدمة. خرجت من البناء ووقفت لألتقط نفساً عميقاً هرباً من الروائح الكريهة التي استقرت في ذهني، ومشيت ببطء إلى خارج المدينة الجامعية.

إقرأ المقال
إنه الحنين..

إنه الحنين..

تستمر أحلام اليقظة يومياً دون توقف، وأختبر مشاعر جديدة كل يوم.. إنه الحنين الممزوج بالعجز أحياناً وبالأمل أحياناً أخرى، لكن ما يمكنني قوله هو أن الحنين لا يفارقني.

إقرأ المقال
أحبها بقدر معاناتي في أحضانها.. عن حياتي في إسطنبول

أحبها بقدر معاناتي في أحضانها.. عن حياتي في إسطنبول

إسطنبول التي احتضنتني ببرودها القاتل قبل 10 أعوام، تعود اليوم لتجعل من جسدي المنهك وروحي المتعبة شظايا جديدة تبحث عن حياة هادئة ومستقرة وسط فوضى خوف وقلق يمتزجان بروحي "الفرفوشة" المفعمة بحب الحياة.

إقرأ المقال